.

شهادة مؤثرة لوزير رافق والدة الملك إلى بيت الله الحرام

<p>كشف خالد الصمدي، كاتب الدولة السابق المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، أستاذ التعليم العالي ورئيس قسم الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان، عن جوانب خفية من حياة الأميرة للا لطيفة، والدة الملك محمد السادس، التي أعلن القصر الملكي، يوم أمس السبت انتقاله إلى دار البقاء.</p>
<p> </p>
<p>وقال الصمدي: » مشهد لن انساه أبدا، فمباشرة بعد سماعي لبلاغ النعي من الناطق الرسمي بالقصر الملكي، قفز إلى ذهني مشهد لن يفارق مخيلتي أبدا، وهو مشهد وقوفها رحمها الله وصديقاتها لفترة طويلة دون تحرك، وهن يشاهدن الكعبة المشرفة، مباشرة بعد دخولنا من باب الملك عبد العزيز بالمسجد الحرام، لأداء مناسك العمرة في موسم الحج 2005″.</p>
<p> </p>
<p>وأضاف وزير التعليم العالي سابقا، في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن الأميرة للا لطيفة وصديقاتها وقفن على الكعبة المشرفة « وقفة قلوب خاشعة وعيون دامعة، وألسنة بالدعاء لاهجة، وذلك قبل الدخول إلى المطاف ومنه إلى المسعى ».</p>

مصادر

كشف خالد الصمدي، كاتب الدولة السابق المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، أستاذ التعليم العالي ورئيس قسم الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان، عن جوانب خفية من حياة الأميرة للا لطيفة، والدة الملك محمد السادس، التي أعلن القصر الملكي، يوم أمس السبت انتقاله إلى دار البقاء.

 

وقال الصمدي: » مشهد لن انساه أبدا، فمباشرة بعد سماعي لبلاغ النعي من الناطق الرسمي بالقصر الملكي، قفز إلى ذهني مشهد لن يفارق مخيلتي أبدا، وهو مشهد وقوفها رحمها الله وصديقاتها لفترة طويلة دون تحرك، وهن يشاهدن الكعبة المشرفة، مباشرة بعد دخولنا من باب الملك عبد العزيز بالمسجد الحرام، لأداء مناسك العمرة في موسم الحج 2005″.

 

وأضاف وزير التعليم العالي سابقا، في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن الأميرة للا لطيفة وصديقاتها وقفن على الكعبة المشرفة « وقفة قلوب خاشعة وعيون دامعة، وألسنة بالدعاء لاهجة، وذلك قبل الدخول إلى المطاف ومنه إلى المسعى ».