في آخر التطورات . جامعة لقجع تخرج عن صمتها بخصوص رحيل وليد الرگراگي وتغييره بمدرب آخر

 

 

.

في آخر التطورات . جامعة لقجع تخرج عن صمتها بخصوص رحيل وليد الرگراگي وتغييره بمدرب آخر

<p>انتشرت بقوة شائعات تتحدث عن دخول الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في مفاوضات مع مدرب عالمي لتولي تدريب المنتخب المغربي خلفا للناخب الوطني الحالي وليد الركراكي.</p>
<p>ولقت الإشاعة صدى كبيرا بعد مباراتي المنتخب المغربي الأخيرتين ضد أنغولا وموريتانيا، بعدما لم يظهر المنتخب المغربي بالمستوى المطلوب باعتراف الناخب الوطني وليد الركراكي.</p>
<p>وحسب مصدر جامعي رفيع المستوى، فإن الجامعة لم تفاوض أي مدرب أجنبي وما نقلته صحيفة ليكيب الفرنسية عن اهتمام مغربي بالتعاقد مع الفرنسي هيرفي رونار خبر زائف لا أساس له من الصحة.</p>
<p>وحسب مصدرنا فإنها ليست المرة الأولى التي تربط فيها الصحافة الفرنسية مدربين من جنسيتها بالمنتخب المغربي، إذ تكرر المشهد مع وحيد خاليلوزيتش، وهو ما يفسر أن الأمر مجرد ترويج إعلامي وتسويقي لاسم رونار الباحث عن منتخب يدربه بعد أولمبياد باريس.</p>
<p>وأوضح المصدر ذاته، أن فوزي لقجع جدد ثقته في الناخب الوطني، مع شرط إصلاح ما يمكن إصلاحه قبل تاريخ التوقف الدولي المنتظر شهر يونيو القادم.</p>
<p>في المقابل، أكد مصدرنا أن مباراتي زامبيا والكونغو في الفترة ما بين الثالث والعاشر من يونيو ستكونان حاسمتين في تحديد مصير الناخب الوطني في حال لا قدر الله لم يحقق الأسود المطلوب.</p>

مواقع

انتشرت بقوة شائعات تتحدث عن دخول الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في مفاوضات مع مدرب عالمي لتولي تدريب المنتخب المغربي خلفا للناخب الوطني الحالي وليد الركراكي.

ولقت الإشاعة صدى كبيرا بعد مباراتي المنتخب المغربي الأخيرتين ضد أنغولا وموريتانيا، بعدما لم يظهر المنتخب المغربي بالمستوى المطلوب باعتراف الناخب الوطني وليد الركراكي.

وحسب مصدر جامعي رفيع المستوى، فإن الجامعة لم تفاوض أي مدرب أجنبي وما نقلته صحيفة ليكيب الفرنسية عن اهتمام مغربي بالتعاقد مع الفرنسي هيرفي رونار خبر زائف لا أساس له من الصحة.

وحسب مصدرنا فإنها ليست المرة الأولى التي تربط فيها الصحافة الفرنسية مدربين من جنسيتها بالمنتخب المغربي، إذ تكرر المشهد مع وحيد خاليلوزيتش، وهو ما يفسر أن الأمر مجرد ترويج إعلامي وتسويقي لاسم رونار الباحث عن منتخب يدربه بعد أولمبياد باريس.

وأوضح المصدر ذاته، أن فوزي لقجع جدد ثقته في الناخب الوطني، مع شرط إصلاح ما يمكن إصلاحه قبل تاريخ التوقف الدولي المنتظر شهر يونيو القادم.

في المقابل، أكد مصدرنا أن مباراتي زامبيا والكونغو في الفترة ما بين الثالث والعاشر من يونيو ستكونان حاسمتين في تحديد مصير الناخب الوطني في حال لا قدر الله لم يحقق الأسود المطلوب.