.

في ظل تسيب القطاع ... خبايا عملية استغلال مؤثرات الانستغرام جنسيا

<p> </p>
<p>علم “آش نيوز” أن عددا من “المؤثرات” المغربيات في موقع “إنستغرام” توصلوا إلى طريقة جديدة للربح وإدخال الأموال إلى حساباتهم البنكية التي ليس عليها حسيب ولا رقيب من طرف السلطات الوصية، ولا يؤدون عنها أية ضرائب للدولة.</p>
<p> </p>
<p>علامة “الجودة”</p>
<p> </p>
<p>الطريقة الجديدة التي أصبحت موضة سائدة في “إنستغرام” من طرف “المؤثرات” و”البلوغرز” المغربيات، تتجلى في شراء متابعين وهميين من الهند والسند وبلاد الواقواق، و”لايكات”وهمية أيضا، إضافة إلى العلامة الزرقاء (علامة الجودة) لتوثيق حساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي الشهير، على اعتبار أنهن شخصيات معروفات، وذلك لاستقطاب زبناء الدعارة الراقية من الأثرياء الخليجيين وغيرهم، الراغبين في قضاء لحظات جنسية فريدة من نوعها مع “مؤثرة” مغربية معروفة، وأن “يفشروا” في ما بينهم، حول من ضاجع أكثرهن شهرة ومتابعة من طرف الجمهور، حسب ما أكدته لنا “العصفورة” في اتصال مع “آش نيوز”.</p>
<p> </p>
<p>30 في المائة للقوادة</p>
<p> </p>
<p>“عصفورتنا”، تحدثت عن زبناء من بلدان الخليج وباقي بلدان منطقة الشرق الأوسط، أصبحوا مهووسين بالممارسة الجنسية مع “مؤثرات” مغربيات مشهورات، ومستعدين لبذل الغالي والنفيس مقابل سفرية قصيرة أو بعض السويعات الجنسية، التي يصل ثمنها إلى 10 آلاف دولار (حوالي 10 مليون سنتيم)، وهو ما أسال لعاب بعض “القوادات” المعروفات بالدار البيضاء والرباط، لتسهيل هذه الخدمات الجنسية، مقابل عمولة تصل إلى 30 في المائة من المبلغ الإجمالي الذي يقدمه الزبون الثري.</p>
<p> </p>
<p>هوس و”فانتازمات”</p>
<p> </p>
<p>المبلغ المذكور، مرشح للانخفاض والارتفاع حسب نوعية الخدمة التي يرغبها الزبون المهووس و”الفانتازم” الذي يرغب في تحقيقه ليرتوي عطشه الجنسي، إذ منهم من يحب أن يتبرز على “المؤثرة” (يدير عليها كاكا بالواضح)، أو يتبول عليها، ومنهم من يحب أن يرى كلبه يمارس عليها، أو أن يضاجعها خادمه أو سائقه الخاص، وهو مستمتع بالمشهد الذي يثير غرائزه، حسب المعلومات التي توصل إليها “آش نيوز”.</p>
<p> </p>
<p>وجهات جنسية</p>
<p> </p>
<p>وتقوم إستراتيجية “مؤثرات” آخر الزمن، على شراء المتابعين الوهميين والحصول على العلامة الزرقاء ونشر الصور و”الفيديوهات” “البروفيسيونيل” ثم الحصول على الفيزا والاتصال بالقوادات المعروفات والاتفاق على الأثمنة قبل الانطلاق نحو وجهات معينة، على رأسها موناكو وميكونوس وجزر السيشل.</p>
<p> </p>
<p>وحسب إفادات “العصفورة” دائما، فإن “عاهرات إنستغرام”، مثلما لقبهن نجم “الشوبيز” المغربي سيمو بنبشير، أصبحن يفتحن محلات تجارية تبيع الملابس والمجوهرات والساعات المقلدة، أو صالونات حلاقة وتدليك “سبا”، من أجل التغطية على أنشطتهن الحقيقية.</p>

مواقع

 

علم “آش نيوز” أن عددا من “المؤثرات” المغربيات في موقع “إنستغرام” توصلوا إلى طريقة جديدة للربح وإدخال الأموال إلى حساباتهم البنكية التي ليس عليها حسيب ولا رقيب من طرف السلطات الوصية، ولا يؤدون عنها أية ضرائب للدولة.

 

علامة “الجودة”

 

الطريقة الجديدة التي أصبحت موضة سائدة في “إنستغرام” من طرف “المؤثرات” و”البلوغرز” المغربيات، تتجلى في شراء متابعين وهميين من الهند والسند وبلاد الواقواق، و”لايكات”وهمية أيضا، إضافة إلى العلامة الزرقاء (علامة الجودة) لتوثيق حساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي الشهير، على اعتبار أنهن شخصيات معروفات، وذلك لاستقطاب زبناء الدعارة الراقية من الأثرياء الخليجيين وغيرهم، الراغبين في قضاء لحظات جنسية فريدة من نوعها مع “مؤثرة” مغربية معروفة، وأن “يفشروا” في ما بينهم، حول من ضاجع أكثرهن شهرة ومتابعة من طرف الجمهور، حسب ما أكدته لنا “العصفورة” في اتصال مع “آش نيوز”.

 

30 في المائة للقوادة

 

“عصفورتنا”، تحدثت عن زبناء من بلدان الخليج وباقي بلدان منطقة الشرق الأوسط، أصبحوا مهووسين بالممارسة الجنسية مع “مؤثرات” مغربيات مشهورات، ومستعدين لبذل الغالي والنفيس مقابل سفرية قصيرة أو بعض السويعات الجنسية، التي يصل ثمنها إلى 10 آلاف دولار (حوالي 10 مليون سنتيم)، وهو ما أسال لعاب بعض “القوادات” المعروفات بالدار البيضاء والرباط، لتسهيل هذه الخدمات الجنسية، مقابل عمولة تصل إلى 30 في المائة من المبلغ الإجمالي الذي يقدمه الزبون الثري.

 

هوس و”فانتازمات”

 

المبلغ المذكور، مرشح للانخفاض والارتفاع حسب نوعية الخدمة التي يرغبها الزبون المهووس و”الفانتازم” الذي يرغب في تحقيقه ليرتوي عطشه الجنسي، إذ منهم من يحب أن يتبرز على “المؤثرة” (يدير عليها كاكا بالواضح)، أو يتبول عليها، ومنهم من يحب أن يرى كلبه يمارس عليها، أو أن يضاجعها خادمه أو سائقه الخاص، وهو مستمتع بالمشهد الذي يثير غرائزه، حسب المعلومات التي توصل إليها “آش نيوز”.

 

وجهات جنسية

 

وتقوم إستراتيجية “مؤثرات” آخر الزمن، على شراء المتابعين الوهميين والحصول على العلامة الزرقاء ونشر الصور و”الفيديوهات” “البروفيسيونيل” ثم الحصول على الفيزا والاتصال بالقوادات المعروفات والاتفاق على الأثمنة قبل الانطلاق نحو وجهات معينة، على رأسها موناكو وميكونوس وجزر السيشل.

 

وحسب إفادات “العصفورة” دائما، فإن “عاهرات إنستغرام”، مثلما لقبهن نجم “الشوبيز” المغربي سيمو بنبشير، أصبحن يفتحن محلات تجارية تبيع الملابس والمجوهرات والساعات المقلدة، أو صالونات حلاقة وتدليك “سبا”، من أجل التغطية على أنشطتهن الحقيقية.