.

الحموشي يبهر العالم من جديد

<p> طورتها المديرية العامة للأمن الوطني لخدمة أمن المواطنين، كما تم عرض رواق مشترك بين مصالح الأمن الوطني وكل من المجلس الوطني لحقوق الإنسان من جهة، ومع الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية من جهة ثانية، تترجم عمق الشراكة مع هذه المؤسسات الوطنية.</p>
<p> </p>
<p>وتابع البلاغ موضحا، أن الدورة الحالية لأيام الأبواب المفتوحة، وصالت مسار الانفتاح على مختلف فعاليات المجتمع المدني والشركاء المؤسساتيين، من خلال تنظيم سلسلة من الندوات واللقاءات العلمية، شملت مواضيع تتسم بالراهنية، من قبيل استعمالات الهوية الرقمية كآلية للانتقال الرقمي وتجويد الخدمات، وحماية الأطفال المصرح باختفائهم على ضوء آلية "طفلي مختفي"، وتدعيم البعد الحقوقي في الوظيفة الأمنية، وتوطيد الإنتاج المشترك للأمن، وهي الندوات التي شارك فيها خبراء وممثلين عن مختلف القطاعات الحكومية والمهنية.</p>
<p> </p>
<p> </p>
<p> </p>
<p>كما عرفت الدورة الحالية كذلك تخصيص حيز للتبرع بالدم، في إطار الشراكة القائمة بين المديرية العامة للأمن الوطني والمركز الوطني لتحاقن الدم، تكلل بتسجيل 465 متبرعا بالدم من جانب موظفي الشرطة والزوار بغرض تعزيز الاحتياطي الوطني من هذه المادة الحيوية.</p>
<p> </p>
<p>وختمت المديرية العامة للأمن الوطني بلاغها، أنها تراهن خلال تنظيم أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، بشكل دوري في مدن مختلفة، على تعزيز شرطة القرب، وتدعيم الانفتاح المرفقي للمرفق العام الشرطي، فضلا عن ملاءمة مخططات العمل الأمني مع الانتظارات الحقيقية للمواطنين.</p>

مواقع

 طورتها المديرية العامة للأمن الوطني لخدمة أمن المواطنين، كما تم عرض رواق مشترك بين مصالح الأمن الوطني وكل من المجلس الوطني لحقوق الإنسان من جهة، ومع الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية من جهة ثانية، تترجم عمق الشراكة مع هذه المؤسسات الوطنية.

 

وتابع البلاغ موضحا، أن الدورة الحالية لأيام الأبواب المفتوحة، وصالت مسار الانفتاح على مختلف فعاليات المجتمع المدني والشركاء المؤسساتيين، من خلال تنظيم سلسلة من الندوات واللقاءات العلمية، شملت مواضيع تتسم بالراهنية، من قبيل استعمالات الهوية الرقمية كآلية للانتقال الرقمي وتجويد الخدمات، وحماية الأطفال المصرح باختفائهم على ضوء آلية "طفلي مختفي"، وتدعيم البعد الحقوقي في الوظيفة الأمنية، وتوطيد الإنتاج المشترك للأمن، وهي الندوات التي شارك فيها خبراء وممثلين عن مختلف القطاعات الحكومية والمهنية.

 

 

 

كما عرفت الدورة الحالية كذلك تخصيص حيز للتبرع بالدم، في إطار الشراكة القائمة بين المديرية العامة للأمن الوطني والمركز الوطني لتحاقن الدم، تكلل بتسجيل 465 متبرعا بالدم من جانب موظفي الشرطة والزوار بغرض تعزيز الاحتياطي الوطني من هذه المادة الحيوية.

 

وختمت المديرية العامة للأمن الوطني بلاغها، أنها تراهن خلال تنظيم أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، بشكل دوري في مدن مختلفة، على تعزيز شرطة القرب، وتدعيم الانفتاح المرفقي للمرفق العام الشرطي، فضلا عن ملاءمة مخططات العمل الأمني مع الانتظارات الحقيقية للمواطنين.